التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠١٨

حياة الفهد قيمة وطنية وطارق العلي أخطأ بشتائمه!

بقلم// جهاد أيوب في زمن اللاشيء أصبح الابن يتطاول على أهله، والدين عصابة دون ايمان، والوطنية مصلحة ذاتية، والفن مرتزقة لم يعد الصغير يحترم فيه من اسس، والأخطر لم يعد آحد باستطاعته سماع ومشاهدة من يحترم الآخر في هذا الزمن! نسرد هذا الكلام لنقول للفنان طارق العلي أن من سرب عن لسانك بحق فنانة بمستوى الوطن اسمها الرائدة حياة الفهد لا يليق بك، ومرفوض كلياً، ويضر بسمعتك وفنك وحضورك بين مجتمع يقدر هذه القامة التي أسست مع رفاق دربها، وبنت الفن في زمن المحرمات، وفتحت لك ولأمثالك الطريق... والمفروض لو قالت ما قالته وهي لم تقل ما يضرك، المفروض أن تلجم لسانك، وتتعلم أصول مخاطبة أهلك والكبار من حولك! لك حرية الرد ولكن بأدب...لك حرية التعبير ولكن مع احترام المنطق، ولك حرية الانفلات على مسرحك وتريده على مقاسك وتطلعاتك الفنية، ولكن لا يحق لك أن تفلت على من صنع فرحنا، وأدخل السعادة إلى قلوبنا في زحمة أوجاعنا! تسريب التسجيل خطأ من قبل من سرب، وأراد بفعلته هذه أن يضرب مجتمع الفن الكويتي والقائل معاً، وهذا دليل على أن هنالك جهات تحفر لطارق العلي ولا تحبه وقريبة منه، والخطأ الأكبر أن يتحدث طارق بهذا

أخطأ هشام حداد بحق الاسطورة صباح التي تعقد كارول سماحة

#ملاحظة : أن يستضيف الصديق #هشام_حداد في الحلقة الآخيرة لهذا الموسم من برنامجه #لهون_وبس على #LDC الفنانة والمغنية #كارول_سماحة فهذه خطوة جميلة، ولكن أن يطلب منها أن تتحدث عن حفلتها على #مسرح_اولمبيا الباريسي، ويحسم أن اول من غنى على تلك الخشبة هي السيدة #إم_كلثوم والسيدة #فيروز وهي لا تعلق فهذا هو الجهل المطلق، وتعمد عدم قول الحقيقة، والعالم كله يعلم أن السيدة #الأسطورة_صباح أول مطربة لبنانية غنت على مسرح أولمبيا حينما كان مسرحاً عالمياً وليس كما هو اليوم مجرد حفلة على مسرح والسلام، وهي أي صباح الفنانة الثانية غنت هناك بعد إم كلثوم بسنة، وحينها كتبت الصحف العالمية عن أن السيدة صباح أفضل من غنى هناك وأميرة الف ليلة وليلة! قد نبرر للفنان هشام عدم ثقافته بتاريخ بلاده الفني المشرف، واهتمامه فقط بنجاحاته الآن، ولكن معيب أن لا تعلق كارول على خطأ قاله هشام، وهي تعلم وقيل لها، وكتب عشرات المقالات قبل أن تغني في أولمبياد ليذكروها بعد أن صرحت وتجاهلت الحقيقة أن صباح أول من غنى هناك...وعلى ما يبدوا أن العمر باغت كارول سماحة، واصيبت بالزهايمر المبكر او الخرف حتى تنسى من علمها الف باء الغن

الناخب الأكبر في الانتخابات النيابية اللبنانية لم ينتخب...وهؤلاء خسروا!

بقلم رغم عدم قناعة الجميع بهذا القانون النسبي المسجون بالطائفية، ورغم رفض الكل لبدعة الصوت التفضيلي، وهذه البدعة لا توجد في كل العالم حدثت الانتخابات، ورغم الحملة العنصرية والطائفية والتي دخلت في سمعة المرشحين الشخصية وتحديداً من قبل الوزير جبران باسيل وتياره، والرئيس سعد الحريري ورفاقه حيث أبدعا في ذلك كانت النتائج صدمة على أكثر من صعيد داخلياً وخارجياً! الصدمة الأولى جاءت من عدم نجاح هذا القانون الانتخابي الممجوج، ومن عدم مشاركة الشعوب اللبنانية بالانتخابات رغم مطالباتها بالتغيير، ورغم أن القانون الانتخابي جديد ولم يعمل به من قلب، وكانت النتيجة أن الناخب الأكبر لم ينتخب! الصدمة الثانية جاءت من الطوائف التي تم شحنها عنصرياً ومناطقياً فرفضت وضعها في خانة خوفها من الطوائف الشريكة في الوطن، وحاسبت محرضها من خلال التنمية والخدمات التي قدمها لها ولمنطقتها طيلة حكمه، رافضة الدخول في حرب التطرف الأهلي اللبناني، ومع ذلك ذهبت بعض الجهات إلى انتخاب فريق القوات، وهو الأكثر تطرفاً في الشارع المسيحي، وهذا دليل آخر على أن الشعوب اللبنانية تحتاج إلى التأهيل الوطني كي تنسى ماضيها الدامي،

٤٦% اقترعوا في كل لبنان = فشل القانون الجديد والصراخ الطائفي!

كتب // #جهاد_أيوب ارقام غير رسمية بل هي من المندوبين ومتابعاتنا تدل على فشل #الانتخابات_النيابية_اللبنانية_٢٠١٨ بسبب عدم تجاوب الشعوب اللبنانية مع التصويت! هذه الانتخابات أكدت فشل كل الصريخ، التخوين، التكاذب، الدجل الوطني، وفشل هذا القانون الانتخابي الهجين! و فشل الأحزاب الراهنة بغالبيتها! وفشل جميع الساسة في تواصلهم مع شعوبهم..وهذا دليل جديد على أن لبنان يتألف من شعوب، وهذه الشعوب طوائف، وهذه الطوائف عصابات مذهبية متصارعة في الطائفة الواحدة، وعصابات تدعي الحزبية، والحزبية زعامات اقطاعية من أجل الزعامة حتى لو نشبت الحرب الداخلية... ويعتقدون بفخر في خطابهم :"طز بالوطن المهم يبقى زعيماً"... والنتيجة تقول: - الزعامات السنية في الشمال وبيروت في خطر! - الزعامات الدرزية في الجبل لم تعد تشبع اناسها! - الزعامات المسيحية زعامات متخاصبة حتى الموت دون أن تقدم خدمات لشعوبها! - الزعامات الشيعية المقاومة بين حزب الله وحركة أمل ومن دعمها... وضعها الأفضل، ولكن المستقبل يتطلب المصداقية أكثر! والنتيجة الواقعية أن كسروان والجنوب وبعض بعلبك والهرمل نسبة الاقتراع جيد