بقلم//جهاد أيوب
بكت عيونيو دماً
وتنشق قلبي هماً
وقد اغادر المكان مكبلاً حالما تعساًً...
هل أنا ذاك التمني
أو أنا خطيئة أهلي؟
هل أنا هرم الشبابي
أو أنا ضحية قومي؟
عشت نزيهاً محافظاً
لا أطعن ولا أشرب الغدر
ولا أكل فضلات القاتل...
أعطيت كل ذي حقه
وتعبت في جمع عرقي
وكانت الصدمة والطفيلي ينعم
وزارع الشر يسعد
وماسح الجوخ المنافق يمرح...
زمن التلاشي وضع يده
شتت الفؤاد وسكن قصره
وسيد الفساد انعم علينا بالحكمة والعبرة
وأهل الوقار في زنازين البحث والفقر
ورغيف خبز يتربع في دار الشيطان
ومن خاف الله عاش يتيماً من الكسر!!!
وتنشق قلبي هماً
وقد اغادر المكان مكبلاً حالما تعساًً...
هل أنا ذاك التمني
أو أنا خطيئة أهلي؟
هل أنا هرم الشبابي
أو أنا ضحية قومي؟
عشت نزيهاً محافظاً
لا أطعن ولا أشرب الغدر
ولا أكل فضلات القاتل...
أعطيت كل ذي حقه
وتعبت في جمع عرقي
وكانت الصدمة والطفيلي ينعم
وزارع الشر يسعد
وماسح الجوخ المنافق يمرح...
زمن التلاشي وضع يده
شتت الفؤاد وسكن قصره
وسيد الفساد انعم علينا بالحكمة والعبرة
وأهل الوقار في زنازين البحث والفقر
ورغيف خبز يتربع في دار الشيطان
ومن خاف الله عاش يتيماً من الكسر!!!
تعليقات
إرسال تعليق