التخطي إلى المحتوى الرئيسي

إلى طقاقة اسمها #الشرشوحة_احلام ..نحن كنا ولا نزال اسيادك

إلى طقاقة اسمها #الشرشوحة_احلام ..نحن كنا ولا نزال اسيادك

V


بقلم//جهاد أيوب

       التافهة والغبية والخادمة الرخيصة التي كانت عبدة في منازل اهل الكويت وتدعى اليوم مغنية خليجية اسمها #احلام تطاولت على الشعب اللبناني بكلام تعم فيه الجميع لكونها غبية وحقيرة و....!!

هذه المخبولة الحاقدة على من علمها اصول الذوق والشكل والجمال وهي التي كانت تخدم في منازل اهل الكويت لتزف هذا وذاك كيف لا تهاجم اسيادها في الاناقة والجمال والحياة...لن نرد اكثر من هذا على هذه المجوية الخمخومة صاحبة الرائحة العفنة والغبية بل نطلب منها ان تستحم من رائحتها القذرة، وتتعرف على الصابون والماء والطهارة ففي بلادنا اشرف النساء، واقوى الرجال، في بلادنا #مقاومة وبعض من حولك عملاء، في بلادنا #جبران وبعض من حولك اغبياء، في بلادنا من اسس الاعلام والمسرح والسينما وبعض من حولك جهلاء، في بلادنا اسطورة اسمها #صباح وانت حتى البرهة لا تعرفين اصول الغناء والاناقة والحياة، في بلادي #فيروز وانت حتى البرهة غبية الاحساس والقيمة، في بلادي #جورجينا_رزق ملكة جمال العالم وانت شرشوحةالشكل والمضمون، في بلادي عباقرة في الطب والهندسة والمقاومة والموسيقى وانت واموالك تتهجين الحرف والايمان والكل يضعك في صفوف التعساء ويعيدنك إلى الجاهلية، في بلادي يوجد من نقع في حبه ويعرف المحبة وانت حاقدة وكل من عمل معك كرهك ولا يقول عنك إلا ابشع الكلام!
نعم تعايريننا بالنفايات الموجودة على طرقات بلادنا وهذا حق لأنك لم تشاهدي في لبنان الا حالك ونفسك وما يشبهك، و امثالك كانوا سببا لوجود نفايات في بلادنا!

نحن نكتب عن غبية تدعي الملكة احلام وهي خادمة حتى في الاحلام، ولعلمك غالبية اهل الخليج لا يحترمونك ولا يحسبونك من اهل الخليج، واهل الخليج منك براء، ومنهم من نحترم ونقدر ولكن ولا مرة احترمناك بل كنا نشاهدك طقاقة في اعراس هذا وذاك ولا تزالين رقاصة شتامة ملعونة.
خير من رد عليك جاء في كلمة الدكتورة ميثاء الهاملي ، وبرنامجك (الكلمة ) اوقف بعد طلب  أم ولي العهد الشيخة  هند المكتوم بإيقافه فما ذنبنا أيتها المدعية حتى تهاجميننا بقذارة تشبهك؟
اعتذر من قلمي وجمهوري لأنني كتبت عن هذه المخلوقة الناقصة...

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هذه أصواتهن وتجربتهن في الميزان النقدي الحلقة 6 من 8

جوليا بطرس وغياب المغامرة و نجوى كرم التخطيط المغاير بقلم\\ جهاد أيوب • صوت جوليا ثاقب وحساس لا يزعج ويصل بمحدودية • تتعامل جوليا مع صوتها وفنها بكسل دون السفر والبحث • تبدع جوليا في الغناء الوطني والثوري ولا تقنعنا عاطفياً! • نجوى نجمة مزيج من جامعة صباح وأسلوب سميرة توفيق • تمتلك نجوى بحة رائعة لا تعرف استخدامها أحياناً • تتعامل نجوى بحساسية مفرطة مع الملحنين والشعراء ومن حولها يطبل لها كثيرا! جوليا بطرس : صوتها (  alto ). صوت جوليا هادئ، وثاقب، ولماح، يأخذك إلى أفاق ناعمة دون إزعاج، له خصوصية شفافة، ومن قماشه حساسة، ونظراً لعدم المغامرة والتنويع يصلنا بمحدودية ضيقة مع إن الفاهمين بعلم الأصوات يجدون فيه أكثر من ذلك، ولو أن صاحبته غامرت لكانت النتائج مغايرة كلياً. وبصراحة، ورغم أسلوب جوليا في إتقان الغناء الثوري، هي تتعامل مع صوتها بكسل لا يستحقه، وعلى ما يبدو لا تحب المغامرة ونشدد على المغامرة، ولا تسعى للسفر إلى نمط تلحيني وشعري مغاير لخطها، وهذا إن وافقت أو انزعجت يضر بصوتها وبتجربتها، ويضعها في مساحة تتكرر، وتضيق عليها وعلى مسامعنا، ولا أفهم لماذا لا تغامر وتنو

وليد جنبلاط: "سوليدير" دمرت بيروت/ بقلم جهاد أيوب

وليد جنبلاط: "سوليدير" دمرت بيروت "بونجور بيروت" وثائقي جورج صليبي يلملم ذاكرة تندثر • رسم الدهشة في صعوبة أحياء الروح من دمار الأفعال • الفيلم يصفع الفعل والفاعل والذاكرة والمذكور ويتركنا نتألم • عابه تطويل حوارات لا فائدة منها وشهادات شاركت في ذبح بيروت • موسيقى رائعة لـ جاهدة وهبي ونص متفوق والتقاط صورة ناطقة • مشاركة الفنان أسعد قيمة ومونتاج ذكي في مزج الماضي مع الحاضر بقلم||جهاد أيوب        حينما نخاطب الذاكرة نكون قد ضمنا نصف النجاح، ولكن النوايا الحسنة قد لا تصنع التميز رغم العاطفة المتدفقة بحق الماضي الذي يسجن في كلمة" الماضي الجميل" حتى لو كان قبيحاً، لذلك مجرد الانطلاق للحديث عن تاريخ لا يزال حياً نكون قد وقعنا في المحظور والقلق والخوف من النقد المباشر والرفض قبل المشاهدة والتنفيذ، وهذا ما أصاب فكرة انطلاقة فيلم " بونجور بيروت" للزميل الإعلامي والمخرج جورج صليبي، وايضا اصابنا نحن أبناء بيروت وأهلها ومن عايشها ويعرف تفاصيلها الدقيقة، ورقصنا مع زواريبها وشوارعها وعانقنا قصورها ومنازلها، وخاطبنا طيورها وشجرها والوان نو

فضائح برنامج الدعارة المنزلية "نقشت" على  LBC

بقلم// جهاد أيوب هل أفلست الأفكار المحلية حتى نستمرّ بورشة جنون شراء أفكار غربية لبرامجنا الاجتماعية من دون أن تشبهنا أو تناسبنا وتتفق مع صوَرنا؟ هل نحن استهلكنا كلّ إيجابيات عاداتنا وتقاليدنا ودياناتنا وتصرّفاتنا وخبرياتنا وحياتنا اليومية حتى تلاشينا في ساعة ضياع، وقرّرنا أن يكون الإنقاذ عبر تقليد غيرنا مهما كانت الظروف؟ هل نسعى ونبحث عن الشتيمة من هنا وهناك كي نبقى في الواجهة الإعلامية، وبالشتيمة نحصد الإعلانات، ومن الشتائم يحيا النجاح الإعلامي المرئي؟ هل فعلاً نؤمن بالإنسان فينا، ودورنا كإعلاميين أن نعطيه جرعات أمل كي يبقى في بلد لا نعرف كيف يسير، والمواطن فيه تائه بالعنصرية والطائفية والحلم المفقود؟ هل نحن نحن، أو نحن منذ سنوات لم نعد نحن، بخاصة في بعض الخطاب الإعلاميّ المبنيّ على إشعال كل أنواع الغرائز حتى لو كانت حيوانية بعيداً عن رادع يصحّح الخطأ، ويشير إليه بصواب يليق بالحياة، ولا يُشعرنا بعمر نسير فيه ونحن الأموات، وإلا ما معنى أن ننتظر من برنامج تافه مصيرَنا في اكتشاف سعادتنا يدعى «نقشت Take me out»؟ «نقشت Take me out» خبصة بحص جديدة في إعلام يزوّر وجوهنا أكثر ممّا نحن