بقلم//جهاد أيوب الابتسامة لم تفارق #السيد_حسن_نصرالله خلال خطابة الأخير، السيد ابتسم وعقدهم لأنه يبتسم! السيد يبتسم و #المحور_الصهيواميركي_سعودي يعيش الرهاب.. إسرائيل تعيش الرهاب من كون السيد تبسم، ويبتسم كل وقت الخطاب الرسائل! حينما قال السيد مبتسما #التحرير_الثاني في لبنان اربكهم، ورماهم في رهاب الهزيمة ... تبسم السيد لأنه مقتنع أنه لا رهان على زمر المتأمركين الاسرائليين المتسعودين اللبنانيين غير الرهاب... يبتسم السيد لأن كل التأمر الذي عاشوا فيه جربوه، والأن يعيشون الرهاب... ابتسم السيد بثقة لكونه يعلم علم اليقين أن هذه الحرب تدور بين محورين، محور المشروع الصهيو اميركي سعودي ومحور المقاومة، لذلك السيد يبتسم... وزمر المحور المعقد من السيد خطيبا ومقاوما ومتواضعا صدموا حينما شاهدوا ابتسامة السيد قبل أن يعلن الانتصار الثاني...عفوا اصيبوا بالرهاب... #ابتسامة_السيد لمن لم يفهمها هي نقطة تحول إلى اتقان المعركة الكبرى، وإعلان الانتصار، فكان الرهاب سجين مخلوقات ارتضت أن تكون خائنة، باعت الدين والوطن، وتعيش اليوم مرض الرهاب!!...